امير الساحل مشرف
عدد المساهمات : 123 نقاط : 5890 السٌّمعَة : 10 تاريخ التسجيل : 12/04/2009 العمر : 29
| موضوع: قصة تشيب شعر الرس لا تفوتكم الأحد أبريل 26, 2009 7:59 pm | |
| بسم الله الرحمن الرحيم هذه احد القصص التي حزنت لما حصل فيها واتمنى ان يعجبكم محتواها وارجوا منكم قرأت القصه كامله والضغط على انفسكم لتكمله هذه القصه المحزنه لا اطيل عليكم واترككم مع هذه القصه الغريبه,,,,(كانت هناك اسره محافظه على العادات والتقاليد كما تعرفون وتتكون هذه الاسره من سبعه اشخاص هم الاب والام وثلاثه اولاد وبنتين احد الاولاد في سن الثامنه عشر والثاني في سن التاسعه والثالث في سن الخامسه و أحد البنات في سن الواحد والعشرون والأخرى في سن الرابعه عشر المهم البنت الكبرى تذهب لأحد الجامعات وكانت قبل الجامعه فتاه قمه في الأخلاق وعند دخولها الجامعه ومرور الأسابيع والشهور لاحظ الأخ الأكبر تغير بسيط في تصرفات البنت ولبسها وأخلاقها حاول الأخ الأكبر ان يتقرب إليها ويفهم ما بال تصرفاتها تغيرت فسألها: ما بك يا أختي أين ذاك الحجاب واين الملابس المحتشمة. فقالت له: ما بال ملابسي إنا كما إنا لم يتغير شيء فيني فاشتد الحوار بينهم و اضطرت إلى إنهاء الحوار (طبعا البنت الكبرى هي المحببه لاب والام )ذهب الابن واخبر والده عما لاحضه في تصرفات اخته فقال الوالد انها اختك الكبرى يجب عليك احترامها ولا يجوز لك التحدث عنها بهذه الطريقه وذهب الابن للأم ووجد نفس الكلام فأصابه الإحباط فجلس مع نفسه وأنبه ضميره فقال إنني مخطي لماذا أفكر هكذا أختي اكبر مني وافهم مني ومعها حق(انظروا أحبتي إلى الدلال الزايد اين ذهب بالبنت)البنت تعرفت على صديقات سوء في الجامعه فحطمن تفكيرها في مستقبلها وحطمن عاداتها وتقاليدها في لبسها و أخلاقها وبعد مرور بضعه أشهر على هذا الحال أتت إحدى الصديقات إلى البنت فقالت : لها الم تجربي الحب فقالت البنت ( لا ) لكنني أحب أبي وأمي وإخوتي !قالت الصديقه : لم اقصد ذلك فكل منا يحب أمه وأباه وإخوته بل اقصد حب الأصدقاء . هل عندك أصدقاء ؟قالت البنت : نعم أنتي وكثيرات .قالت الصديقه: ياالله صعب التحدث معك .البنت : لمــاذا.الصديقه : لأنكي متخلفة لا اقصد أصدقائك البنات بل الشباب.البنت بانبهار: شباب الصديقه: ما بك نعم شباب أنا لدي أصدقاء شباب والكثير من بنات الجامعه لديهم أصدقاء . هل تريدين أن أعرفك بأحدهم البنت مع بعض الارتباك : هاه لا ادري الصديقه : اسمعي سأتركك الأن وغدا أنتظر ردك ذهبت البنت إلى المنزل وكل تفكيرها في كلام رفيقه السوء وعند وصولها المنزل لم تأكل شيء وكانت شاردة التفكير طول اليوم وحالتها هذه لم تؤثر في الأب والأم لانشغال الوالدين في الابناء الصغار وترك الثقه في الابناء الكبارومع بزوغ يوم جديد ذهبت البنت مع الرد للجامعه وبينما انتهت محاضرات البنت أتت رفيقه السوء لإستلام الردالصديقه : مرحباالبنت : اهلا وسهلاالصديقه : هل يا ترى فكرتي بكلامي بالأمسالبنت: نعم فكرت الصديقه : وما هو ردك يا ترىالبنت : انا موافقه لكن بشرط لا يعلم احد بهذا الموضوعاعطت الصديقه رقم موبايل شاب للبنت وفي ساعه متأخره من الليل في ذاك اليوم اتصلت البنت مع أنها متردده بهذا الشاب فرد الشاب وحصل بينهما التعرف والصداقه كما تزعم وبعد مرور الايام والليالي أصبحت البنت متعلقه بهذا الصديق تعلق غير طبيعي وذات يوم طلب الشاب مقابله هذه الفتاه ومع تعلقها به رفضت خوفا من هذه الاسره المحافظه كما ذكرنا ومع ضغطه عليها أن يقابلها إلا أنها قالت سأفكر وفي يوم ذهبت العائله لتنزه لكن الفتاه رفضت الذهاب معهم ومع محاوله الأب والأم والأخ الأكبر بإقناعها أن تذهب معهم إلا أن محاولاتهم بأت بالفشل فذهبوا وتركوها وحيده وبينما هي وحيده فكرت بالاتصال على الصديق والحبيب لكن الخوف منعها فرجعوا العائله من النزهه حاملين معهم السعاده والانبساط فصارت الفتاه كل ما ذهبت العائله رفضت الذهاب معهموفكرت بالاتصال بالحبيب يقف الخوف مانعاً لها مما آثار شك الأب بها لماذا تمانع الذهاب معهم وشك في بعض إتصالاتها !ومع ضغط الحبيب عليها إلا أنها فكرت بشجاعه فقالت لنفسها لا مكان للخوف بعد الأن (انظروا أحبتي إلى الحب الأعمى)وقررت العائله كالعاده الذهاب لنزهه للبحر وصيد السمكفأتى الاب لإقناع ابنته لا كنها رفضت فقالت عندي بعض الواجبات و بعض المذاكره لتجهز للامتحانأرسل الأب العائله مع الابن الأكبر لتنزه وقال سألحق بكم في اقرب وقت وضل قريب جدا من المنزل وبعد ذلك قامت الفتاه بالإتصال على حبيبها وقالت له المنزل لا يوجد به إلا أنا لوحدي إنني انتظرك على أحر من الجمر وافق الحبيب وقال لها أنا على شوق للقاء بك في هذه الأثناء تجهز الحبيب لملاقاه حبيبته وبعد مضيء ساعات معدودة تجهزت الحبيبه و تجهز الحبيب ولم يبقى سواء اللقاءوالأب يتجول حول البيت من قلقه على ابنته وبعد لحظات مضت الا ان الحبيب وصل الى بيت حبيبته فتفاجى الاب بهذه السياره الغريبه الواقفه عند منزله وفجأه نزل الشاب من السياره متوجه الى باب المنزل وطرق الباب وقالت الفتاه من الطارق قال حبيبك فتحت الفتاه الباب وادخلت الحبيب الى المنزل وجلسوا قليلاومع تبادل الحديث وتناول القهوه اذا بالأب يدخل المنزل ويرى المنظر المخيف هم الشاب بالفرار من بين يدين الوالد واضطر الاب الى اللحاق به والشاب يهرب والاب يلحق به الفتاه في هذه اللحظه في المنزل فقامت وذهبت الى المطبخ فاخذت سكيناً وخرجت خارج المنزل ولحقت بحبيبها وأبها الاب ألقاء القبض على الشاب وطرحه أرضا وقام يضربه والشاب مستلقيا على الأرض فجاءت الفتاه والسكين بيدها فرأت الاب يضرب حبيبها وقامت بدون رحمه بطعن أبيها عده طعنات في ظهره حتى أغمى على الأب فساعدت حبيبها على القيام وذهبت به للمنزل لتعالج جراحه وبعد عده دقايق اذا جرس الباب يطرق فقامت الفتاه وكأن لم يحصل شيء وفتحت الباب فإذا بالأب واقف مستعيد قواه ونظيف الثياب فقالت ابي كيف قمت؟ وانا مٌجهزه عليك! وكيف صارت ثيابك نظيفه واين آثار الــــــــــــــــــدم^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^
^ ^ ^ ^ ^ ^ فقال الأب ( مع تايد للغسيل ما فيش مستحيل)هههههههههههههههههههههههههههههههههكان ودي اخرجكم من جو الانضباطالى جو المرح واتمنى تعجبكم القصه وتتقبلونها | |
|